برافين
٣٥ سنة، مصرفي محترف
نجح في تخفيض الوزن بنسبة ٤٪ ومحيط الخصر بنسبة ٨٪ في ٣ أشهر. اكتشف إصابته بفرط نشاط الغدة الدرقية وبدأ العلاج المناسب.
قصتي
لدهشتي، في خلال السنة ونصف الماضية، ازداد وزني من ١٠ الي ١٥ كجم تقريبا. وبضع بوصات حول خصري، وقد اعتقدت أن نمط الحياة الخامل والضغط المرتبط بالعمل هم السبب. ولكني كنت خاطئ. لقد بدأت القلق فيما يتعلق بوزني، مساحة خصري، طاقتي وضباب عقلي في الصباح. سنحت لي الفرصة لمناقشة هذا الأمر مع كمال، الذي يدير TGHC، وخلال محادثات قليلة معه، كان قادرًا على وضع خطة منظمة للغاية وصارمة تضمن أن لدي مساحة وقت لتنفيذها أو ان أتناول نفس الأطعمة المعتاد عليها. وقمت بتمارين رياضية معينة تتماشى مع توفر الوقت المخصص لها حتى يمكنني من القيام بها بالشكل الصحيح.
لقد تحسنت حياتي بشكل كبير لأنني بمجرد النظر إلى الفترة السابقة - ديسمبر ٢٠٢٠ - عندما كان وزني يزيد عن 92.5 كجم وكان حجم خصري أكثر من 42.5 بوصة، أوصى كمال على الفور بإجراء فحص للدم وفوجئت أكثر بأنه لم يكن لدي مشكلة صحية واحدة أو اثنان، ولكن ثلاثة مشاكل صحية مختلفة، والتي كانت: مرض السكري، وارتفاع الكوليسترول وفرط نشاط الغدة الدرقية. وأوصى على الفور بأن أتحدث مع طبيب الغدد الصماء الداخلية، وهو بدوره أكد أني أتناول الدواءً والتعافي. الخطة التي عملت بشكل ملائم للغاية مع اختصاصي التغذية لضمان حصولي على الأنواع الصحيحة من الوجبات الغذائية.
لقد مارست النوع الصحيح من التمارين، ونمط الحياة الذي يتماشى مع حياتي العملية في ذلك الوقت، وكنت اتابع معهم لأكثر من 3 الي 3.5 أشهر وحصلت على نتائج مذهلة حيث يبلغ وزني اليوم حوالي 87 كجم وحجم خصري حوالي 37 بوصة.
لقد تلقيت تعليقات من زوجتي بأنني أبدو أكثر صحة من قبل. لم يعد يصبني هذا الضباب الدماغي في الصباح. وقد أزداد حماسي. أستيقظ ولدي المزيد من الطاقة ولدي الدافع للذهاب لإكمال المهام الخاصة بي لهذا اليوم. لدي ايضاً الدافع للذهاب إلى صالة الألعاب الرياضية والركض/المشي في المساء لبضعة كيلومترات. ما زلت أملك طاقة لتسجيل مقطع الفيديو الخاصة بي الآن ومشاركته معكم يا رفاق.