مانجاري

اسمي نيها وكنت قلقة جدًا بشأن صحة أمي. كانت أمي مصابة بالسكري من النوع الثاني لعدة سنوات وتناولت العديد من الأدوية في مرحلة متأخرة بما في ذلك الأنسولين. على الرغم من ذلك، كانت مستويات الجلوكوز لديها تتقلب بشكل كبير وبدأت العديد من المضاعفات في الظهور. وحيث أننى أعيش في الولايات المتحدة، كنت قلقة بشأن والدتي التي تعيش في الهند، كما أن مشكلة الكورونا عقّدت الأمور بشكل أكبر. هذا عندما صادفت TGHC. لقد وفرو مدرب مخصص لنا، خوشبو، الذي اطّلع على تقارير المختبر الخاصة بوالدتي، ووصفتها الطبية، ثم صمم خطة وجبات يمكن أن تتوافق مع الجدول المهني المزدحم لأمي.

​

لقد تمكنت من متابعتها خلال كل وجبة مع التأكد من أن والدتي تلتقط صوراً للوجبات، وتتحكم في الجرعات. أخذت كل قراءة واحتفظت بسجلات للقراءات. مع تدريبهم الصحيح وانضباط والدتي، شهدنا تحسينات كبيرة. استقرت مستويات الجلوكوز لديها وانخفضت كثيرًا وانخفضت نقاط فحص الهيموجلوبين السكري إلى 7.7 من 10 في أقل من 3 أشهر وبدأت بالفعل في تقليل أدويتها. حتى مستويات الكوليسترول لديها انخفضت. هدفنا التالي هو جعل نقاط الفحص أقل من ٦.٥. كان هذا ممكنا فقط بسبب TGHC. لقد جربت الكثير من الأطباء، والعديد من أخصائيين التغذية قبل ذلك. إنهم يصنعون المعجزات وأنا أشجعكم بشدة على التجربة.